الزهور الهولندية (1637)
Advertisement
قامت على تجارة بصيلات هذه الأزهار، التي بلغت أسعارها ذروتها قبل انهيارها عام 1637. وبعد 5 سنوات، كان سعر زهرة "التوليب" قد فقد تسعين بالمئة من قيمته.
مضاربة في بريطانيا (1720)
تسبب انهيار الشركة ومصرف "لاو" بكارثة للعديد من المستثمرين.
الجمعة "المشؤوم" بالنسبة للبنوك
حصل انهيار المصارف الكبيرة، في التاريخ الحديث، أيام الجمعة، وفق تغريدة The Kobeissi Letter، وهو حساب على "اكس" يتابع أحداث السوق.
انهيار في فرنسا (1882)
انهيار وول ستريت (1929)
وتكررت الخسائر في الأيام اللاحقة، مع 13 بالمئة في 28 من الشهر ذاته، و12 بالمئة في اليوم التالي. وشكّلت هذه الأزمة بداية حقبة "الكساد الكبير" في الولايات المتحدة، وإحدى أسوأ الأزمات الاقتصادية تاريخيا على مستوى العالم.
الإثنين الأسود (1987)
وفقد داو جونز 22.6 بالمئة من قيمته، مما أثار هلعا في الأسواق العالمية.
وشهدت السنوات التي تلت الأزمة المالية لعام 2008 عدة عمليات إفلاس شهيرة سلطت الضوء على مدى تشابك الاقتصاد الأميركي والعالمي ومدى إمكانية انتقال عدوى الإفلاس عبر النظام المصرفي.
الانهيار الروسي (1998)
أعلنت موسكو تعليق سداد ديونها الخارجية لفترة 90 يوما، ولم تتمكن من الاقتراض مجددا من الأسواق العالمية طوال عقد من الزمن.
فقاعة الإنترنت (2000)
انعكس هذا التراجع على كل الأسواق المرتبطة بـ"الاقتصاد الجديد"، القائم على المعلوماتية والإنترنت.
أزمة الرهون العقارية (2008)
ومع تعثّر المقترضين وعدم قدرتهم على السداد، انهارت أسواق المال، ودخل القطاع المصرفي في أزمة توّجت بإفلاس مصرف "ليمان براذرز". وفقد الملايين من الأميركيين منازلهم جراء الأزمة.
خمس أزمات اقتصادية هزت العالم
بينما يعاني العالم من تبعات أزمة كورونا على كافة المستويات بما في ذلك الاقتصادية، يتعرض الاقتصاد العالمي إلى هزة أخرى جراء حرب أسعار النفط الجديدة.
الانهيار الصيني (2015)
الجائحة (2020)
غداة الإعلان الصادر في 11 آذار، سجلت البورصات العالمية خسائر هائلة فيما عرف بـ"الخميس الأسود"، إذ خسرت باريس 12 بالمئة من قيمتها، ومدريد 14 بالمئة، وميلان 17 بالمئة. أما خسائر لندن 11 بالمئة ونيويورك 10 بالمئة، فكانت الأكبر منذ 1987.
واستمرت هذه المعاناة لأيام، خصوصا في الولايات المتحدة، حيث فقد سوق الأسهم أكثر من 12 بالمئة، في 16 آذار. (الحرة)
يلفت موقع "المصدر العربي" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.