Advertisement
وذكرت الشركة أن جرعة من التطعيم بلقاحها ولدت زيادة في الأجسام المضادة لدى البشر بواقع أكثر من ثمانية أمثال ونصف لدى البشر ضد السلالة (بي.إيه.2.86)، التي تراقبها منظمة الصحة العالمية والمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وقالت جاكلين ميلر، رئيسة قسم الأمراض المعدية في موديرنا، في مقابلة: "نعتقد أن هذه أخبار يرغب الناس في سماعها بينما يستعدون للخروج والحصول على جرعات تنشيطية من اللقاح في الخريف"، مضيفة أن البيانات يجب أن تساعد أيضا في طمأنة الجهات التنظيمية.
وسبق أن أشارت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها إلى أن تلك السلالة قد تكون أكثر قدرة على عدوى الأشخاص الذين أصيبوا بكوفيد من قبل أو تم تطعيمهم بجرعات سابقة.
ورغم أهمية مراقبة السلالة الجديدة، قال عدة خبراء لرويترز إنها من غير المرجح أن تُحدث موجة من الإصابة بأمراض خطيرة أو الوفاة بسبب الدفاعات المناعية التي تكونت من التطعيم الجماعي والعدوى السابقة في كل أنحاء العالم. (سكاي نيوز عربية)
يلفت موقع "المصدر العربي" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.