أخبار عاجلة
طهران تدرس الخروج من الاتفاق النووي -
نوفاك: زدنا صادرات النفط إلى الهند بواقع 22 مرة -
هارون: أزمة المستشفيات مستعصية -
“طالبان” توقف مؤسس مدرسة للإناث -
عبود: اللبنانيون بحاجة الى الدعم والمساعدات -
موسى: لتخفيف الاكتظاظ في السجون -
بالصّور: اعتصام لسائقي الشاحنات في مرفأ بيروت -

قاووق: من يرفض التوافق يدفع البلد إلى الأسوأ

قاووق: من يرفض التوافق يدفع البلد إلى الأسوأ
قاووق: من يرفض التوافق يدفع البلد إلى الأسوأ

أكد عضو المجلس المركزي في “حزب الله” الشيخ نبيل قاووق أن “الأزمة المعيشية تتفاقم والأزمات الإقتصادية والمالية والتربوية والقضائية متسارعة ومتفاقمة ووصلت إلى حد الإنهيار الشامل”.

ورأى قاووق من بلدة أنصار: “أن البداية للحل المنطقي والطبيعي والواقعي للخروج من هذه الأزمات ووقف الإنهيار هو الإتفاق على رئيس للجمهورية، لكن الذين يرفضون الحوار والتوافق إنما يدفعون البلد نحو الأسوأ وليس سرا أن دولا خارجية تمنع اللبنانيين من التلاقي والحوار والتوافق”.

وأشار إلى أنه “ممنوع على اللبنانيين أن يجلسوا مع بعضهم البعض، ولقد رأينا تجربة دعوة السفارة السويسرية”، مشددًا على أن “الدول الخارجية التي تمنع تواصل وحوار اللبنانيين إنما تحكم على لبنان بالإنهيار الشامل وهذه الدول باتت مفضوحة ومعروفة”.

وأكد أنه “يجب وضع حد لكل هذا، وأولوية حزب الله الكبرى هي المسارعة لإنقاذ البلد وتخفيف معاناة اللبنانيين”.

كما اعتبر قاووق أنّ “الفريق الآخر هو فريق التحدي والمواجهة وأولويته المواجهة الداخلية وليس إنقاذ البلد، واتهمونا بالتعطيل لكن حبل الكذب قصير، فانكشفت حقيقة المواقف والنوايا وأعلنوا التعطيل العلني”.

ولفت الى أنّ “وصول مشروع فريق التحدي والمواجهة الى الفشل والطريق المسدود أصابهم بالإحباط، وهذا الإحباط هو سبب صراخهم وتوترهم وقلة أدبهم في الأيام الأخيرة ووصلت إلى حد الإساءة لديننا وشرائعنا وكراماتنا” .

وختم قاووق: “سنبقي أيدينا ممدودة للتلاقي والحوار، وعلى الفريق الآخر أن ييأس من إمكانية حصول ضغوط خارجية تلزمنا وحلفاءنا بالخضوع لمشروع الفتنة”.

يلفت موقع "المصدر العربي" انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق رفضٌ نقابيّ لقرار وزير الإقتصاد بشأن الخبز
التالى الأساتذة المتعاقدون: ننعي إليكم العام الدراسي